????? ??????
وَقَدْ وَضَعْتُ هَذَا الْكِتَابَ مُحَذِّرًا مِنْ فِتْنَةٍ (أى ابليس) وَمُخَوِّفًا مِنْ مِحْنَةٍ وَكَاشِفًا عَنْ مَسْتُورِهِ وَفَاضِحًا لَهُ فِي خَفِيِّ غُرُورِهِ وَاللَّهُ الْمُعِينُ بِجُودِهِ كُلَّ صَادِقٍ فِي مَقْصُودِهِ.
وَقَدْ قَسَّمْتُهُ ثَلاثَةَ عَشَرَ بَابًا يَنْكَشِفُ بِمَجْمُوعِهَا تَلْبِيسَهُ وَيَتَبَيَّنُ لِلْفَطِنِ بِفَهْمِهَا تَدْلِيسَهُ فَمَنِ انْتَهَضَ عَزْمُهُ لِلْعَمَلِ بِهَا ضَجَّ مِنْهُ إِبْلِيسُهُ وَاللَّهُ مُوَفِّقِي فِيمَا قَصَدْتُ وَمُلْهِمِي للصواب فيما أردت.
"1106570889"
وَقَدْ قَسَّمْتُهُ ثَلاثَةَ عَشَرَ بَابًا يَنْكَشِفُ بِمَجْمُوعِهَا تَلْبِيسَهُ وَيَتَبَيَّنُ لِلْفَطِنِ بِفَهْمِهَا تَدْلِيسَهُ فَمَنِ انْتَهَضَ عَزْمُهُ لِلْعَمَلِ بِهَا ضَجَّ مِنْهُ إِبْلِيسُهُ وَاللَّهُ مُوَفِّقِي فِيمَا قَصَدْتُ وَمُلْهِمِي للصواب فيما أردت.
????? ??????
وَقَدْ وَضَعْتُ هَذَا الْكِتَابَ مُحَذِّرًا مِنْ فِتْنَةٍ (أى ابليس) وَمُخَوِّفًا مِنْ مِحْنَةٍ وَكَاشِفًا عَنْ مَسْتُورِهِ وَفَاضِحًا لَهُ فِي خَفِيِّ غُرُورِهِ وَاللَّهُ الْمُعِينُ بِجُودِهِ كُلَّ صَادِقٍ فِي مَقْصُودِهِ.
وَقَدْ قَسَّمْتُهُ ثَلاثَةَ عَشَرَ بَابًا يَنْكَشِفُ بِمَجْمُوعِهَا تَلْبِيسَهُ وَيَتَبَيَّنُ لِلْفَطِنِ بِفَهْمِهَا تَدْلِيسَهُ فَمَنِ انْتَهَضَ عَزْمُهُ لِلْعَمَلِ بِهَا ضَجَّ مِنْهُ إِبْلِيسُهُ وَاللَّهُ مُوَفِّقِي فِيمَا قَصَدْتُ وَمُلْهِمِي للصواب فيما أردت.
وَقَدْ قَسَّمْتُهُ ثَلاثَةَ عَشَرَ بَابًا يَنْكَشِفُ بِمَجْمُوعِهَا تَلْبِيسَهُ وَيَتَبَيَّنُ لِلْفَطِنِ بِفَهْمِهَا تَدْلِيسَهُ فَمَنِ انْتَهَضَ عَزْمُهُ لِلْعَمَلِ بِهَا ضَجَّ مِنْهُ إِبْلِيسُهُ وَاللَّهُ مُوَفِّقِي فِيمَا قَصَدْتُ وَمُلْهِمِي للصواب فيما أردت.
3.99
In Stock
5
1
????? ??????
????? ??????
Related collections and offers
3.99
In Stock
Product Details
| ISBN-13: | 9788835381341 |
|---|---|
| Publisher: | Kenoz Altorath digital publishing |
| Publication date: | 03/05/2020 |
| Sold by: | StreetLib SRL |
| Format: | eBook |
| File size: | 2 MB |
| Language: | Arabic |
From the B&N Reads Blog